THE 2-MINUTE RULE FOR حب

The 2-Minute Rule for حب

The 2-Minute Rule for حب

Blog Article

قيدتني بك حتّى وإن لم تكن موجوداً، أستشعر طيفك معي مهما كنت بعيداً.

يا من علّمني فنون العشق والغرام لا تتركني، فأنا من دونك كالجسد المليء بالآلام.. قربني ودعني أحكي لك عشقي المتيّم وخالي الأوهام.. نبني أحلامنا ونمضي بها إلى الأمام.

كيف لا أحبك أكثر من نفسي وكل نبضة من نبضات قلبي تخفق باسمك.

برأيك، هل الصحيح في العلاقات أن تكون أنت المبادر دوماً في الرسائل والاهتمام أم أن تتصرف ضمن إطار ""الثقل صنعة ""؟

لن أطلب منك أن تكون لي حبيباً.. بل يكفيني كونك مني قريبـاً، أقسم بأني لست نادماً على حبّي لك.. وإن ندمت على شيء ما فإنّي سأندم على ثقتي التـي منحتهـا لمن لم يفهمها.. أعـلم أنك لا تشعر بما أشعر به، لأنني أنا من يتعذّب وأنت من يعذبنـي.

ظننت أنني قوية لا يهزني غيابك، ولكنني وجدت قلبي كالورق يرتجف في بعدك.

الحب هو الشعور بالإعجاب والميل إلى شخص ما، فيشعر المحب بالسعادة والسرور معه، والحب مبني على الصدق والإخلاص والتضحية، وله أسماء عديدة، منها: الهوى، والعشق، والهيام، وغيرها من الأسماء، وفي هذا المقال سنقدم لكم كلمات عن الحب.

كل ما أريدهُ فقط، أن أضمّ يداك نحو قلبي، وأهمسُ لك: أعشقك جداً.

إن الحب هو المغامرة الوحيدة الحقيقية في حياتنا ولهذا السبب نحن نحب.

يجذبني الشوق إليك بقيود من حديد كلّما انتزعت قيداً أعادته الذكرى من جديد، أخبرني كيف أحيا وقلبك عن قلبي بعيد، كم يطيب لي عذابي ونفسي.

لو كنت أملك أن أهديك عيني لوضعتها بين يديك، لو كنت أملك أن أهديك قلبي لنزعته من صدري وقدمته إليك، لو كنت أملك أن أهديك عمري لسجلت أيامي باسمك، لكن لا أملك سوى الكلمات الكثيرة عن مشاعري الصادقة، فلتكن هي هديتي إليك.

عمري.. إنني أعيش في فلك حبّك وأسكن شغاف قلبك، فأحاول جاهداً ما استطعت أن أسعد قلب من استحليت لأني بسعادته أسعد وبشقائه أتعذّب، إنّ في قلبي أحاسيس ومشاعر تضطرب كلّما رأيتك، فكأني أريد أن أختفي من هذه الدنيا، وأندمج في روحك، لأن نفسي توّاقة إليك، مولعة بك فأصبحت لا أستطيع أن أستغني عنك.. فرفقاً بي، بيديك سعادتي.

الالتزام هو القرار بالاستمرار في هذه العلاقة إلى الأبد.

الحياة روعة فى وجود من نحب فهل يعلم من نحب أنّهم روعة الحياة. اضغط هنا، المزيد من المعلومات، هنا، اقرأ المزيد، الموقع الإلكتروني، احصل على المزيد من المعلومات، تحقق هنا.

Report this page